" يا لها من جريمة ! "
كان هذا صوت أحد رجال الشرطة الذين كانوا متواجدين بالموقع
وقد عثروا على الجثة بالصدفة عن طريق دورية كانت تمشط الطريق رقم 75
فقاموا على الفور بإقامة الحواجز و وضع الشريط الاصفر حول الموقع
فقال له زميله :
"
المقدمة
في لحظة غضب
البداية ..
تحذير !
هذا الموضوع سبب رئيسي لأمراض الصداع والشقيقة , و الاورام الدماغية , الخبيثة منها والحميدة
لذلك اللي يبي يقراه لابد يكون مزبن عنده بندول والا اسبرين حتى لا تأتي نتائج ما والله تسر أحد !
<< وجه ما يعرف يسوي اعلان لموضوعه , جاب العيد وهو يحسب انه يرغب الناس
في ليلة من ليالي الشتاء الباردة .. التي تصطك لها الضروس
وسط جو ٍ ممطر , في بلدة ً صغيرة وهادئة
استيقظت البلدة الصغيرة على صفارات الإنذار
تم إبلاغ السلطات عن وجود جثة لرجل في احد طرق البلدة الصغيرة
وكان وقت الحادثة آنذاك .. الواحدة و النصف بعد منتصف الليل
فأغلقت الشرطة جميع المنافذ وسدتها
وامتلئ موقع الجريمة بـ جامعين الادلة والمحققين مع عدد لا بأس به من الصحافيين
وكذلك أيقظوا محافظ البلدة , لما في هذه الجريمة من بشاعة و غرابة
وعندما اتى المحافظ .. وجد الشريف في انتظاره , وقد كان الشريف يدعى ادوارد
وهو رجل اشتهر بين الناس بشدة حزمه و اخلاصه و مثابرته في مكافحة الجريمة
محافظ البلدة : ما الأمر .. ؟ ما الذي حدث هنا ؟
الشريف ادوارد : ابك يا رجال والله اني ما ادري وش الطبخة ..
قعدوني من النوم و قالوا في واحدن مذبوح
( طبعا أقصد بالشريف هذاك اللي يلبس جاكيت عليه نجمه , وسيارة شفر 86 مصبوغة ابيض واسود )
<<< والا يخسي شريف ... ما يندرا منهو جده !
محافظ البلدة : فلنذهب لنرى ما الامر ..
فعبروا السياج الذي وضع حول مسرح الجريمة , فتعثر المحافظ بالسياج فوقع على خشته
ثم نهض بسرعة والتفت , يبي يشوف في احد شافه والا لا
فأكملوا مسيرهم حتى وصلوا إلى الجثة و رأوها بأعينهم ..
محافظ البلدة : يا للهول !
الشريف : يالها من جريمة !
المحافظ : فماذا تقترح ؟
الشريف : يالها من جريمة ! << مفهي مع الجثة خخخ
المحافظ : أيها الشريف .. أتعني أنك لم تشاهدها من قبل ؟
الشريف : أجل .. فقد كنت مشغولا ً بمنع الصحافيين من التصوير , ولم أرها إلا الآن !
محافظ البلدة : فماذا تقترح ؟
الشريف : أرى أيها المحافظ بأن هذه الجريمة , قد ارتكبت من قبل شخصا ً محترف
ونحن بامكاناتنا المحدودة .. لا نستطيع حلها ..
المحافظ : وكيف عرفت ذلك ؟
الشريف : لانه ارتكب هذه الجريمة ولم يره أحد
المحافظ : بالله ؟
الشريف : يبدو باننا سوف ندق اصبع , فنحن لم نعرف هذا النوع من الجرائم من قبل
محافظ البلدة : فماذا تقترح ؟ << ما تحسون انه صار محافظ بالواسطة .. والا هو دجتن ما حولك احد
الشريف : أقترح بأن نبعث إلى إدارة التحقيق الجنائي
لكي يبعثوا لنا بمحقق مختص بهذا النوع من الجرائم
المحافظ : أسرع أيها الشريف .. فأني أريد أن يتم القبض على القاتل بأسرع وقت
الشريف : قول قـــاااااا خخخ
خلاص أبشر
فأرسل الشريف برقية الى ادارة التحقيق الجنائي يطلب منهم إرسال شخص له خبرة في حل الجرائم
فأرسلت الادارة فاكسا مكتوب فيه :
" لقد اطلعنا على برقيتكم , وتقديرا ً لظروفكم .. سوف نرسل لكم أكفأ محققينا
اسمه سوات .. وسوف يصل اليكم في الغد "
ففرح الشريف بهذه البرقية .. ولم يتمالك نفسه , فصرخ قائلا ً :
هيييييييييييييييييااااااا >>> بيتزا بيتزا خخخخخخخخ
........................
المكان :
مركز الشرطة ... وسط البلدة
الوقت :
الساعة الثامنة صباحا ً
اجتمع المحافظ مع الشريف ادوارد .. في انتظار قدوم المبعوث اليهم << حشا نبي مو محقق خخخخخ
وزهق المحافظ من طول الانتظار ..
المحافظ : اللعنه ... لقد تنقعنا هنا !
الشريف ادوارد : طول بالك ... هسا يجي الزلمة
وفي هذه اللحظة .. وبينما هم يتململون ..
و إذ بالباب يفتح .. فدخل عليهم المحقق الجديد ..
مرتديا ً معطفا ً طويل ..<< يعني شرايك ؟ محقق تبيه لابس حجاب .. أكيد معطف يا أخي
والجدية تسود ملامح وجهه ..
سوات : أين الشريف ادوارد ؟ << جاي مواصل ما نام خخخ
الشريف : أنا هو ..
سوات : والله وما قالت ... هيا بنا الى المشرحة
فالتفت المحافظ الى الشريف و أسر له قائلا ً :
" يبدو بان هذا هو رجلنا .. فعلامات الدهاء واضحة على وجهه "
الشريف : وكيف عرفت ذلك ؟
المحافظ : قوم روح مع الرجال << عاش مصرف
فتوجه المحقق سوات مع الشريف ادوارد الى المشرحة لكي يروا الجثة
وعندما وصلوا .. بادر الشريف قائلا ً وهو يشير الى إحدى ثلاجات الموتى :
" الرجال فيذا "
فسأل سوات عن التقرير الطبي الذي كتبه دكتور المشرحة
فأحضره الممرض فورا ً .. و وجد سوات مكتوبا ً في التقرير :
" بعد معاينة الجثة .. والاطلاع عليها , تبين لي بأن المجني عليه قد فارق الحياة ! << العن ام الطب ياشيخ
و وجدنا في معدته بقايا طعام .. وتبين بأن الوجبة الاخيرة التي تناولها كانت عبارة عن
مرقوق مع سمنه يحبها قلبك
مع وجود ثلاث طلقات نارية .. واحدة بالقلب , واثنتان بالرأس "
فنظر المحقق سوات الى عيني الشريف ادوارد .. وقال :
سوات : من هو الشخص المقتول ؟
الشريف : إنه رجلا ً عادي ..
سوات : ادري انه رجل عادي .. مو سوبرمان , ابي اسمه , عنوانه , أي شي عنه يا ثور !
الشريف : هلم معي الى مركز الشرطة , وانا سوف اظهر لك بيانات عن الضحية بواسطة الحاسب
سوات : وانت للحين ما طلعت شي عنه !؟ انا من شفت حولتك وانا غاسل ايدي منك
فذهبوا الى مركز الشرطة
الشريف : بناءا على ماذا نستخرج بيانات عنه من الحاسب ؟ فنحن لا نعرف من هو ..
لم نجد معه أي شيء يثبت هويته , لا محفظة و لا أي شي !
سوات : يا حمار !.. يا خبل ! والله للعن ابوك لا بو اللي وضفك هينا .. لابو القضية اللي جمعتني فيكم
شوفوا دفتر سيارته .. رقمها , بصمته .. أي شي يا خرا ! تحرك اخلص ! << احلى يا انا .. والله شديد خخخ
المحافظ : ماذا استنتجت من الجثة ايها المحقق سوات ؟
سوات : انت كل تبن ! يعني على ابو احاتي القضيه ..
بعدين ليش مصرح بالجرايد انكم تعرفتوا على القاتل وتبون تداهمونه
تبونه ينحاش يا خبول ! ياربي شسوي بعمري انا ! اشق ثيابي ! <<< والله يا هم تهزؤوا خخخخ
المحافظ : هون عليك .. فأنا لم أقصد الا ان اربك القاتل
سوات : من الان فصاعدا ً لا تصرح بأي شيء الا بموافقتي .. انت توحي !
المحافظ : ابشر ياطويل العمر
سوات : بعدين ابي واحد يتصل على المشرحة , ابيهم يحللون ( المرقوقه ) اللي اكلها الرجال قبل لا يموت
ويعرفون نوع الطلق اللي استخدم لقتل الضحية
و ابي الصحافيين الحيوانات هذولا ..
اللي كل واحد منهم طاق له خيمة عند مسرح الجريمة ومأجر بانشي
أبيهم يشيلون قشهم ويذلفون
وابي مجموعة من المتخصصين يروحون يعاينون سيارة القتيل , و يبعثون لي تقرير شامل عن السيارة
وانت يالخبل ( يقصد المحافظ ) ابيك تصرح بالجرايد ان القضية اغلقت , وسجلت ضد مجهول لعدم توافر الأدلة
ابي القاتل يشعر انه بأمان على شان نجمع الادلة ضده بكل هدوء ..
كان هذا صوت أحد رجال الشرطة الذين كانوا متواجدين بالموقع
وقد عثروا على الجثة بالصدفة عن طريق دورية كانت تمشط الطريق رقم 75
فقاموا على الفور بإقامة الحواجز و وضع الشريط الاصفر حول الموقع
فقال له زميله :
"
المقدمة
في لحظة غضب
البداية ..
تحذير !
هذا الموضوع سبب رئيسي لأمراض الصداع والشقيقة , و الاورام الدماغية , الخبيثة منها والحميدة
لذلك اللي يبي يقراه لابد يكون مزبن عنده بندول والا اسبرين حتى لا تأتي نتائج ما والله تسر أحد !
<< وجه ما يعرف يسوي اعلان لموضوعه , جاب العيد وهو يحسب انه يرغب الناس
في ليلة من ليالي الشتاء الباردة .. التي تصطك لها الضروس
وسط جو ٍ ممطر , في بلدة ً صغيرة وهادئة
استيقظت البلدة الصغيرة على صفارات الإنذار
تم إبلاغ السلطات عن وجود جثة لرجل في احد طرق البلدة الصغيرة
وكان وقت الحادثة آنذاك .. الواحدة و النصف بعد منتصف الليل
فأغلقت الشرطة جميع المنافذ وسدتها
وامتلئ موقع الجريمة بـ جامعين الادلة والمحققين مع عدد لا بأس به من الصحافيين
وكذلك أيقظوا محافظ البلدة , لما في هذه الجريمة من بشاعة و غرابة
وعندما اتى المحافظ .. وجد الشريف في انتظاره , وقد كان الشريف يدعى ادوارد
وهو رجل اشتهر بين الناس بشدة حزمه و اخلاصه و مثابرته في مكافحة الجريمة
محافظ البلدة : ما الأمر .. ؟ ما الذي حدث هنا ؟
الشريف ادوارد : ابك يا رجال والله اني ما ادري وش الطبخة ..
قعدوني من النوم و قالوا في واحدن مذبوح
( طبعا أقصد بالشريف هذاك اللي يلبس جاكيت عليه نجمه , وسيارة شفر 86 مصبوغة ابيض واسود )
<<< والا يخسي شريف ... ما يندرا منهو جده !
محافظ البلدة : فلنذهب لنرى ما الامر ..
فعبروا السياج الذي وضع حول مسرح الجريمة , فتعثر المحافظ بالسياج فوقع على خشته
ثم نهض بسرعة والتفت , يبي يشوف في احد شافه والا لا
فأكملوا مسيرهم حتى وصلوا إلى الجثة و رأوها بأعينهم ..
محافظ البلدة : يا للهول !
الشريف : يالها من جريمة !
المحافظ : فماذا تقترح ؟
الشريف : يالها من جريمة ! << مفهي مع الجثة خخخ
المحافظ : أيها الشريف .. أتعني أنك لم تشاهدها من قبل ؟
الشريف : أجل .. فقد كنت مشغولا ً بمنع الصحافيين من التصوير , ولم أرها إلا الآن !
محافظ البلدة : فماذا تقترح ؟
الشريف : أرى أيها المحافظ بأن هذه الجريمة , قد ارتكبت من قبل شخصا ً محترف
ونحن بامكاناتنا المحدودة .. لا نستطيع حلها ..
المحافظ : وكيف عرفت ذلك ؟
الشريف : لانه ارتكب هذه الجريمة ولم يره أحد
المحافظ : بالله ؟
الشريف : يبدو باننا سوف ندق اصبع , فنحن لم نعرف هذا النوع من الجرائم من قبل
محافظ البلدة : فماذا تقترح ؟ << ما تحسون انه صار محافظ بالواسطة .. والا هو دجتن ما حولك احد
الشريف : أقترح بأن نبعث إلى إدارة التحقيق الجنائي
لكي يبعثوا لنا بمحقق مختص بهذا النوع من الجرائم
المحافظ : أسرع أيها الشريف .. فأني أريد أن يتم القبض على القاتل بأسرع وقت
الشريف : قول قـــاااااا خخخ
خلاص أبشر
فأرسل الشريف برقية الى ادارة التحقيق الجنائي يطلب منهم إرسال شخص له خبرة في حل الجرائم
فأرسلت الادارة فاكسا مكتوب فيه :
" لقد اطلعنا على برقيتكم , وتقديرا ً لظروفكم .. سوف نرسل لكم أكفأ محققينا
اسمه سوات .. وسوف يصل اليكم في الغد "
ففرح الشريف بهذه البرقية .. ولم يتمالك نفسه , فصرخ قائلا ً :
هيييييييييييييييييااااااا >>> بيتزا بيتزا خخخخخخخخ
........................
المكان :
مركز الشرطة ... وسط البلدة
الوقت :
الساعة الثامنة صباحا ً
اجتمع المحافظ مع الشريف ادوارد .. في انتظار قدوم المبعوث اليهم << حشا نبي مو محقق خخخخخ
وزهق المحافظ من طول الانتظار ..
المحافظ : اللعنه ... لقد تنقعنا هنا !
الشريف ادوارد : طول بالك ... هسا يجي الزلمة
وفي هذه اللحظة .. وبينما هم يتململون ..
و إذ بالباب يفتح .. فدخل عليهم المحقق الجديد ..
مرتديا ً معطفا ً طويل ..<< يعني شرايك ؟ محقق تبيه لابس حجاب .. أكيد معطف يا أخي
والجدية تسود ملامح وجهه ..
سوات : أين الشريف ادوارد ؟ << جاي مواصل ما نام خخخ
الشريف : أنا هو ..
سوات : والله وما قالت ... هيا بنا الى المشرحة
فالتفت المحافظ الى الشريف و أسر له قائلا ً :
" يبدو بان هذا هو رجلنا .. فعلامات الدهاء واضحة على وجهه "
الشريف : وكيف عرفت ذلك ؟
المحافظ : قوم روح مع الرجال << عاش مصرف
فتوجه المحقق سوات مع الشريف ادوارد الى المشرحة لكي يروا الجثة
وعندما وصلوا .. بادر الشريف قائلا ً وهو يشير الى إحدى ثلاجات الموتى :
" الرجال فيذا "
فسأل سوات عن التقرير الطبي الذي كتبه دكتور المشرحة
فأحضره الممرض فورا ً .. و وجد سوات مكتوبا ً في التقرير :
" بعد معاينة الجثة .. والاطلاع عليها , تبين لي بأن المجني عليه قد فارق الحياة ! << العن ام الطب ياشيخ
و وجدنا في معدته بقايا طعام .. وتبين بأن الوجبة الاخيرة التي تناولها كانت عبارة عن
مرقوق مع سمنه يحبها قلبك
مع وجود ثلاث طلقات نارية .. واحدة بالقلب , واثنتان بالرأس "
فنظر المحقق سوات الى عيني الشريف ادوارد .. وقال :
سوات : من هو الشخص المقتول ؟
الشريف : إنه رجلا ً عادي ..
سوات : ادري انه رجل عادي .. مو سوبرمان , ابي اسمه , عنوانه , أي شي عنه يا ثور !
الشريف : هلم معي الى مركز الشرطة , وانا سوف اظهر لك بيانات عن الضحية بواسطة الحاسب
سوات : وانت للحين ما طلعت شي عنه !؟ انا من شفت حولتك وانا غاسل ايدي منك
فذهبوا الى مركز الشرطة
الشريف : بناءا على ماذا نستخرج بيانات عنه من الحاسب ؟ فنحن لا نعرف من هو ..
لم نجد معه أي شيء يثبت هويته , لا محفظة و لا أي شي !
سوات : يا حمار !.. يا خبل ! والله للعن ابوك لا بو اللي وضفك هينا .. لابو القضية اللي جمعتني فيكم
شوفوا دفتر سيارته .. رقمها , بصمته .. أي شي يا خرا ! تحرك اخلص ! << احلى يا انا .. والله شديد خخخ
المحافظ : ماذا استنتجت من الجثة ايها المحقق سوات ؟
سوات : انت كل تبن ! يعني على ابو احاتي القضيه ..
بعدين ليش مصرح بالجرايد انكم تعرفتوا على القاتل وتبون تداهمونه
تبونه ينحاش يا خبول ! ياربي شسوي بعمري انا ! اشق ثيابي ! <<< والله يا هم تهزؤوا خخخخ
المحافظ : هون عليك .. فأنا لم أقصد الا ان اربك القاتل
سوات : من الان فصاعدا ً لا تصرح بأي شيء الا بموافقتي .. انت توحي !
المحافظ : ابشر ياطويل العمر
سوات : بعدين ابي واحد يتصل على المشرحة , ابيهم يحللون ( المرقوقه ) اللي اكلها الرجال قبل لا يموت
ويعرفون نوع الطلق اللي استخدم لقتل الضحية
و ابي الصحافيين الحيوانات هذولا ..
اللي كل واحد منهم طاق له خيمة عند مسرح الجريمة ومأجر بانشي
أبيهم يشيلون قشهم ويذلفون
وابي مجموعة من المتخصصين يروحون يعاينون سيارة القتيل , و يبعثون لي تقرير شامل عن السيارة
وانت يالخبل ( يقصد المحافظ ) ابيك تصرح بالجرايد ان القضية اغلقت , وسجلت ضد مجهول لعدم توافر الأدلة
ابي القاتل يشعر انه بأمان على شان نجمع الادلة ضده بكل هدوء ..
الأحد ديسمبر 04, 2011 8:25 am من طرف crazy girl
» the best friend
الخميس مارس 05, 2009 1:07 am من طرف RALOUSH
» طريقة حذف الفيروس
الخميس مارس 05, 2009 1:03 am من طرف RALOUSH
» ألة موسيقية
الخميس مارس 05, 2009 12:53 am من طرف RALOUSH
» هل تعلم
الخميس مارس 05, 2009 12:48 am من طرف RALOUSH
» اهدي الـــورد >>>عنــد الرقــم خمسـه<<<< ..
الأحد فبراير 22, 2009 5:03 pm من طرف آلاء..
» ,,,,كيف تعرف انك تشاهد التلفزيون السوري,,,,
الأحد فبراير 22, 2009 5:00 pm من طرف آلاء..
» ما سر عبارة النساء أولاً ( ladies first )؟؟
الخميس فبراير 19, 2009 4:09 pm من طرف MANAF
» أغـلى الأشـيـاء في الـعـالـم
الخميس فبراير 19, 2009 4:05 pm من طرف MANAF