عدت إليكم وأحمل محاولة جديدة.... فلقد قرأت منذ أيام رواية رائعة أثرت بي و هي قصة فتاة أحبها شاب في عمرهاتقريبا و أحبته هي أيضا و لكنه اعترف لها أنه انسان مدمن فما كان منها الا ان قررت الوقوف بجانبه ليتخلص من هذا السم لكن بائت محاولاتها بالفشل لانها كانت دائما تخطو ببطئ في ابعاده عن هذه العادة خوفا منها أن يتركها فهي تحبه وما كان الا ان فرق بينهما هذا السم فقد فضل سمه هذا على فتاته اللتي احست بالذنب .
أتمنى أن تنال إعجابكم............ وهي بعنوان
............ السم .................
كنت أرى هذه النهاية دائما و كأنها الآن أمامي
أراك تبتعد دون قيود و تقول لمشاعرك نامي
أرى أحشائي تتعصر حزنا و أقول هذا في منامي
ألفظ أحرف اسمك علنا على شفاه قلبي لكن دون أسامي
لم أتوقع أن أتلقى سهامك لي : رمية من غير رامي
كنت أريد من سبب بعدك عني أن يكون سببا سامي
أحببتك حبا أكبر من الدنيا وما فيها...أفلا أستحق؟؟!!
أفلا أستحق؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أن تنتزعني من قلبك بمنتهى الرفق
يا ليت الذي أبعدنا عن بعض هو غزل منك على ورق!
يا ليت كتبته أنت لفتاة غيري و أصبحت أنا بحياتك ...حبر على ورق
لكن ما فرقنا هو أحقر من أن يندرج تحت قائمة الخيانة
ما فرقنا أشبه بقتل ربيع زهرتين يانعتين و هن نياما
أعترف لك أنك قتلتني دون أن أنزف من الدم قطرة
والآن تحاول قتل نفسك و كأن الإجرام عندك بالفطرة !
رميتني و رميت نفسك و رميت سنيننا ورااااك
لم أفدك أنا و لم تفد نفسك و ما فادك ذاااااك
رغم أنني كنت أنظر الى سنيني و أقول لها :اذهبي فداااك
ستصحو متأخرا بعد أن يفتر و يبرد غداك
وقتها ستندم و ما كان غداك لن يرضى أن يصبح عشاك
حاولت أن أقف معك لكن قيمتي لم تكن تساوي لذاك
فضلت موتي و دفني حية على ان تترك وباك
لم تلتفت لي أو لأهلك ولا حتى إلى رداك
استغنيت بظلمك و تجبرك و طغيانك و قساك
عن ما كنت به من طيبة استغنيت حتى عن وفاك
استغنيت عن حبك و عشقت سمك الذي اصبح زادك و حساك
ياما و ياما ادعيت أنني وحدي من سيزين حما ك
و أنني فتاة ماضيك و حاضرك شاء أم رفض أبا ك
وأنك لولا وجودي لمت منتحرا عند وفاة أخاك
و أنك ستشعل حربا إن صرت لسواك
و أنك لا تنسى صوتي و صورة وجهي بصباحك و مسا ك
و أنك لا تستطيع بدوني فأنا دائك و أنا دوا ك
و الآن ------- ماذا --- ؟!
أنا ألوم نفسي و أحملها تعبك و أسا ك
ألومها لأنني وقفت متفرجة لا هم لي إلا أن أرا ك
أصابتني غشاوة أعمت ضميري و بقيت أنظر إلى عينا ك
شرد وجداني و سرحت أتأمل وجودي بسماك
أصحو قليلا لكن سرعان ما أحلق بسماك
أراك تترنح أمامي فأوقن أنها منهكة قواك
فماذا أفعل .......... أ أصحي ضميري ؟
لكنه اذا صحي فمن سيصبح حبيبي من ورا ك ؟؟
ليتني أجد من يساعدني أو ليته يرشدني الرحمن
فأنا أحس بأنني هتلر و أنت المظلوم : شعب الألمان
فأنت تطفئ عمرك الذي أشبه بزهرة الرمان
و أنا أفكربعواطفي و بشبح الفراق ونسيت مخافة الرحمن
*و بقينا نظن أننا هكذا بعيد ين عن الأحزان
إلى أن حكم على حبنا الطاهر الاعدام بفرمان
فليس البعد وحده ما أثر بي .. بل هما أمران
أمر بعدك .... و ظنك أنك في قمة الأمان
فأين الأمان و أنت ببحر فيه من أنواع الموت أشكال و ألوان ...
أتمنى أن تنال إعجابكم............ وهي بعنوان
............ السم .................
كنت أرى هذه النهاية دائما و كأنها الآن أمامي
أراك تبتعد دون قيود و تقول لمشاعرك نامي
أرى أحشائي تتعصر حزنا و أقول هذا في منامي
ألفظ أحرف اسمك علنا على شفاه قلبي لكن دون أسامي
لم أتوقع أن أتلقى سهامك لي : رمية من غير رامي
كنت أريد من سبب بعدك عني أن يكون سببا سامي
أحببتك حبا أكبر من الدنيا وما فيها...أفلا أستحق؟؟!!
أفلا أستحق؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أن تنتزعني من قلبك بمنتهى الرفق
يا ليت الذي أبعدنا عن بعض هو غزل منك على ورق!
يا ليت كتبته أنت لفتاة غيري و أصبحت أنا بحياتك ...حبر على ورق
لكن ما فرقنا هو أحقر من أن يندرج تحت قائمة الخيانة
ما فرقنا أشبه بقتل ربيع زهرتين يانعتين و هن نياما
أعترف لك أنك قتلتني دون أن أنزف من الدم قطرة
والآن تحاول قتل نفسك و كأن الإجرام عندك بالفطرة !
رميتني و رميت نفسك و رميت سنيننا ورااااك
لم أفدك أنا و لم تفد نفسك و ما فادك ذاااااك
رغم أنني كنت أنظر الى سنيني و أقول لها :اذهبي فداااك
ستصحو متأخرا بعد أن يفتر و يبرد غداك
وقتها ستندم و ما كان غداك لن يرضى أن يصبح عشاك
حاولت أن أقف معك لكن قيمتي لم تكن تساوي لذاك
فضلت موتي و دفني حية على ان تترك وباك
لم تلتفت لي أو لأهلك ولا حتى إلى رداك
استغنيت بظلمك و تجبرك و طغيانك و قساك
عن ما كنت به من طيبة استغنيت حتى عن وفاك
استغنيت عن حبك و عشقت سمك الذي اصبح زادك و حساك
ياما و ياما ادعيت أنني وحدي من سيزين حما ك
و أنني فتاة ماضيك و حاضرك شاء أم رفض أبا ك
وأنك لولا وجودي لمت منتحرا عند وفاة أخاك
و أنك ستشعل حربا إن صرت لسواك
و أنك لا تنسى صوتي و صورة وجهي بصباحك و مسا ك
و أنك لا تستطيع بدوني فأنا دائك و أنا دوا ك
و الآن ------- ماذا --- ؟!
أنا ألوم نفسي و أحملها تعبك و أسا ك
ألومها لأنني وقفت متفرجة لا هم لي إلا أن أرا ك
أصابتني غشاوة أعمت ضميري و بقيت أنظر إلى عينا ك
شرد وجداني و سرحت أتأمل وجودي بسماك
أصحو قليلا لكن سرعان ما أحلق بسماك
أراك تترنح أمامي فأوقن أنها منهكة قواك
فماذا أفعل .......... أ أصحي ضميري ؟
لكنه اذا صحي فمن سيصبح حبيبي من ورا ك ؟؟
ليتني أجد من يساعدني أو ليته يرشدني الرحمن
فأنا أحس بأنني هتلر و أنت المظلوم : شعب الألمان
فأنت تطفئ عمرك الذي أشبه بزهرة الرمان
و أنا أفكربعواطفي و بشبح الفراق ونسيت مخافة الرحمن
*و بقينا نظن أننا هكذا بعيد ين عن الأحزان
إلى أن حكم على حبنا الطاهر الاعدام بفرمان
فليس البعد وحده ما أثر بي .. بل هما أمران
أمر بعدك .... و ظنك أنك في قمة الأمان
فأين الأمان و أنت ببحر فيه من أنواع الموت أشكال و ألوان ...
الأحد ديسمبر 04, 2011 8:25 am من طرف crazy girl
» the best friend
الخميس مارس 05, 2009 1:07 am من طرف RALOUSH
» طريقة حذف الفيروس
الخميس مارس 05, 2009 1:03 am من طرف RALOUSH
» ألة موسيقية
الخميس مارس 05, 2009 12:53 am من طرف RALOUSH
» هل تعلم
الخميس مارس 05, 2009 12:48 am من طرف RALOUSH
» اهدي الـــورد >>>عنــد الرقــم خمسـه<<<< ..
الأحد فبراير 22, 2009 5:03 pm من طرف آلاء..
» ,,,,كيف تعرف انك تشاهد التلفزيون السوري,,,,
الأحد فبراير 22, 2009 5:00 pm من طرف آلاء..
» ما سر عبارة النساء أولاً ( ladies first )؟؟
الخميس فبراير 19, 2009 4:09 pm من طرف MANAF
» أغـلى الأشـيـاء في الـعـالـم
الخميس فبراير 19, 2009 4:05 pm من طرف MANAF